علامات انتهاء العلاقة الزوجية تتعدد وتختلف من زوجين لآخرين، لكن بعض العلامات الشائعة تشمل :

غياب التواصل والحوار:

*

صمت مطبق:

عدم وجود حوار مفتوح وصريح بين الزوجين، استبداله بالصمت أو التجاهل المتعمد.
*

عدم الاستماع:

عدم الاهتمام بما يقوله الطرف الآخر، وعدم محاولة فهم وجهة نظره.
*

اتصال محدود:

قلة المحادثات العميقة والهادفة، والتركيز على التواصل السطحي فقط.
*

خلافات مستمرة لا تحل:

تتراكم الخلافات دون محاولة للوصول إلى حلول أو حلّها بالطرق السليمة.

غياب الاحترام والمشاعر:

*

الازدراء والسخرية:

استخدام نبرة ساخرة أو ازدرائية في الكلام.
*

النقد المستمر:

توجيه انتقادات لاذعة ومتكررة للطرف الآخر.
*

غياب الثقة:

الشك المستمر في الطرف الآخر وعدم الثقة في تصرفاته.
*

اللامبالاة:

عدم الاهتمام بمشاعر الطرف الآخر، وأولوياته، واحتياجاته.
*

قلة الحب والحنان:

انعدام العاطفة والرقة والحميمية بين الزوجين.

غياب التعاون والمشاركة:

*

عدم المساعدة في الأعمال المنزلية أو تربية الأولاد:

تقصير أحد الطرفين في مسؤولياته الأسرية.
*

الانعزال عن بعضهما البعض:

قضاء وقت فراغهما منفردين، وعدم رغبة في قضاء وقت ممتع معا.
*

غياب المشاركة في القرارات الهامة:

عدم التشاور واتخاذ القرارات بشكل فردي.

علامات سلوكية أخرى:

*

الخيانة الزوجية:

أكثر علامات انتهاء الزواج وضوحاً.
*

العنف الجسدي أو اللفظي:

تعدّ من أخطر العلامات وتستدعي التدخل الفوري.
*

الانسحاب العاطفي:

عدم وجود رغبة في البقاء مع الطرف الآخر.
*

التفكير في الطلاق أو الانفصال:

تدل هذه الأفكار على وجود مشاكل عميقة في العلاقة.
*

البحث عن بدائل:

محاولة العثور على شريك جديد أو علاقات خارج نطاق الزواج.

ملاحظة هامة:

وجود بعض هذه العلامات لا يعني بالضرورة انتهاء الزواج، لكن تراكمها وتفاقمها يشير إلى وجود مشاكل خطيرة تحتاج إلى معالجة سريعة، ويمكن أن يكون الاستعانة بمختص مثل مستشار علاقي أو معالج نفسي مفيداً جداً في هذه الحالة. يجب على الزوجين العمل معاً لإصلاح الأمور قبل الوصول إلى نقطة اللاعودة.