يُحدث التلوث تأثيرات واسعة النطاق ومدمرة على البيئة، وتشمل هذه الآثار ما يلي :

1. تلوث الهواء:

*

تأثيرات صحية:

أمراض الجهاز التنفسي (الربو، التهاب الشعب الهوائية، سرطان الرئة)، أمراض القلب والأوعية الدموية، الوفاة المبكرة.
*

تأثيرات بيئية:

تلف طبقة الأوزون، الأمطار الحمضية، تغير المناخ (احتباس حراري)، الضباب الدخاني، موت النباتات والحيوانات.

2. تلوث المياه:

*

تأثيرات صحية:

أمراض معدية (الكوليرا، التيفوئيد)، تسمم المعادن الثقيلة، سرطان.
*

تأثيرات بيئية:

موت الحياة المائية (الأسماك، النباتات المائية)، تدمير الشعاب المرجانية، ازدهار الطحالب الضارة، نقص الأكسجين في المياه (نقص التهوية)، تلوث المياه الجوفية.

3. تلوث التربة:

*

تأثيرات بيئية:

تدهور خصوبة التربة، تآكل التربة، تلوث المحاصيل الزراعية، تلوث المياه الجوفية، تلف النظم البيئية.
*

تأثيرات صحية:

تلوث الغذاء، تلوث المياه الجوفية، أمراض مرتبطة بتلوث التربة.

4. التلوث الضوضائي:

*

تأثيرات صحية:

فقدان السمع، الإجهاد، اضطرابات النوم، ارتفاع ضغط الدم.
*

تأثيرات بيئية:

اضطراب سلوك الحيوانات، تداخل في عملية التكاثر، هجرة الحيوانات.

5. التلوث الضوئي:

*

تأثيرات بيئية:

اضطراب دورات الحياة الطبيعية للكائنات الحية (النباتات والحيوانات)، تلوث السماء ليلاً، تداخل في عملية الهجرة لدى الطيور.

6. التلوث البلاستيكي:

*

تأثيرات بيئية:

تلوث المحيطات، اختناق الحياة البحرية، تدمير الشعاب المرجانية، تلويث سلاسل الغذاء.
*

تأثيرات صحية:

تلوث الغذاء، تجمع المواد الكيميائية السامة في أجسام الكائنات الحية.

النتائج النهائية للتلوث:

*

فقدان التنوع البيولوجي:

انقراض الأنواع وتناقص أعدادها.
*

تغير المناخ:

الاحتباس الحراري، ارتفاع مستوى سطح البحر، الظواهر الجوية المتطرفة.
*

نقص الموارد:

تلوث وتدمير الموارد الطبيعية كالمياه والتربة والهواء.
*

مشاكل صحية عامة:

زيادة معدلات الإصابة بالأمراض.
*

خسائر اقتصادية:

تكاليف علاج التلوث، خسائر في الإنتاج الزراعي والصناعي والسياحي.


يُعتبر التلوث مشكلة عالمية تتطلب جهوداً جماعية من الحكومات والمنظمات والشركات والأفراد للحد من آثاره السلبية وحماية البيئة.