مصادر تلوث الماء والهواء متعددة ومتنوعة، وتشمل ما يلي :

مصادر تلوث الماء:

*

النشاطات الصناعية:

تصريف مياه الصرف الصناعي الغير معالجة أو المعالجة بشكل غير كافٍ، والتي تحتوي على مواد كيميائية سامة ومعادن ثقيلة وزيوت.
*

الزراعة:

استخدام الأسمدة الكيميائية ومبيدات الآفات، التي تنتقل إلى المياه السطحية والجوفية عبر جريان الأمطار. كما يساهم تربية المواشي في تلوث المياه بالروث والفضلات.
*

الصرف الصحي:

تصريف مياه الصرف الصحي غير المعالجة أو المعالجة بشكل غير كافٍ، مما يؤدي إلى انتشار البكتيريا والفيروسات والجراثيم الضارة.
*

النفايات الصلبة:

إلقاء النفايات البلاستيكية وغيرها من النفايات في المسطحات المائية، مما يؤدي إلى تلويثها وتشويه منظرها.
*

تسرب النفط:

حوادث ناقلات النفط وتسرب النفط من آبار النفط، مما يؤدي إلى تلويث المياه بشكل كبير.
*

التعدين:

تصريف مياه التعدين الحمضية، التي تحتوي على معادن ثقيلة سامة.
*

حرائق الغابات:

يؤدي إلى جريان كميات كبيرة من الرماد والتربة والمواد الكيميائية إلى المسطحات المائية.
*

المياه العادمة:

مياه الصرف من المنازل والمؤسسات التجارية.
*

التغيرات المناخية:

ارتفاع مستوى سطح البحر وغمر الأراضي المنخفضة بالمياه المالحة.

مصادر تلوث الهواء:

*

حرق الوقود الأحفوري:

احتراق الفحم والنفط والغاز الطبيعي في محطات الطاقة، المصانع، والمركبات، ينتج عنه انبعاثات غازات الدفيئة مثل ثاني أكسيد الكربون، بالإضافة إلى الملوثات الأخرى مثل أكاسيد النيتروجين، وثاني أكسيد الكبريت، والجسيمات الدقيقة.
*

العمليات الصناعية:

انبعاثات الغازات والملوثات من المصانع المختلفة.
*

حرائق الغابات:

انبعاث كميات كبيرة من الدخان والجسيمات الدقيقة.
*

الزراعة:

انبعاثات غاز الميثان من الحيوانات، واستخدام الأسمدة التي تنتج غاز أكسيد النيتروز.
*

النقل:

انبعاثات العادم من السيارات والشاحنات والطائرات والسفن.
*

النشاطات البشرية الأخرى:

حرق القمامة، استخدام بعض أنواع الطلاء والمنتجات المنزلية، التدخين.
*

الرمال والغبار:

العواصف الرملية والغبار المنبعث من المواقع الإنشائية والزراعية.
*

الانفجارات البركانية:

تنتج كميات كبيرة من الغازات والرماد.


من المهم ملاحظة أن العديد من هذه المصادر تؤثر على كل من الماء والهواء، مثل حرق الوقود الأحفوري وحرائق الغابات والنشاطات الصناعية. كما أن هناك ترابطاً بينهما، فمثلاً تلوث الهواء يمكن أن يؤدي إلى هطول أمطار حمضية، مما يلوث المياه.