للأشجار فوائد بيئية واقتصادية واجتماعية عديدة، منها :

بيئية:

*

إنتاج الأكسجين:

تمتص الأشجار ثاني أكسيد الكربون من الجو وتطلق الأكسجين، مما يساهم في تنقية الهواء وتحسين جودة الحياة.
*

امتصاص ثاني أكسيد الكربون:

تلعب دوراً حيوياً في مكافحة تغير المناخ عن طريق امتصاص غازات الدفيئة، وبالتالي الحد من الاحتباس الحراري.
*

تنظيم المناخ:

تساعد الأشجار على تنظيم درجات الحرارة، وتقليل حدة الحرارة في الصيف والبرودة في الشتاء، وتخفيف آثار الجفاف.
*

منع انجراف التربة:

جذور الأشجار تربط التربة وتمنع انجرافها وتآكلها، خاصةً على المنحدرات والمساحات المعرضة للرياح والأمطار.
*

حماية المياه الجوفية:

تساعد الأشجار على امتصاص مياه الأمطار وتغذية المياه الجوفية، ومنع الفيضانات.
*

تنقية المياه:

تعمل جذور الأشجار على تنقية المياه من الملوثات، وتحسين جودتها.
*

توفير موائل للحيوانات:

توفر الأشجار بيئة مناسبة للعيش والتكاثر للعديد من أنواع الحيوانات، والحشرات، والطيور.
*

زيادة التنوع البيولوجي:

تشكل الأشجار جزءًا هاماً من النظم البيئية، وتساهم في زيادة التنوع البيولوجي.

اقتصادية:

*

إنتاج الأخشاب:

تستخدم أخشاب الأشجار في صناعة الأثاث، والبناء، والورق، وغيرها من المنتجات.
*

إنتاج الفواكه والمكسرات:

تنتج العديد من الأشجار ثمارًا ومكسرات تُستخدم في الغذاء.
*

إنتاج العسل:

تلعب الأشجار دورًا هامًا في إنتاج العسل من خلال توفير الرحيق لحشرات النحل.
*

السياحة البيئية:

تُستخدم الغابات والأشجار في السياحة البيئية، مما يُدر دخلًا اقتصاديًا.
*

توفير فرص العمل:

توفير فرص عمل في زراعة الأشجار، وحصادها، وتصنيع منتجاتها.

اجتماعية:

*

تحسين الصحة النفسية:

تُساهم الأشجار في تحسين الصحة النفسية للإنسان من خلال توفير مساحات خضراء هادئة، وتقليل التوتر والقلق.
*

زيادة الجمال:

تُضيف الأشجار جمالية للمناظر الطبيعية، وتُحسن من مظهر المدن والقرى.
*

التراث الثقافي:

للبعض من الأشجار قيمة تاريخية وثقافية خاصة.
*

فرص ترفيهية:

توفر الأشجار مساحات للترفيه، والرياضة، والنزهات.


باختصار، للأشجار دور حيوي في الحفاظ على التوازن البيئي، وتوفير العديد من الفوائد للإنسان والمجتمع.