تُستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي في العديد من المجالات، و تتطور تطبيقاتها بسرعة. بعض المجالات الرئيسية تشمل :

1. الرعاية الصحية:

*

التشخيص:

تحليل الصور الطبية (أشعة سينية، صور رنين مغناطيسي، إلخ) للكشف عن الأمراض بدقة وسرعة أكبر.
*

الروبوتات الجراحية:

إجراء عمليات جراحية دقيقة ومعقدة بمساعدة الروبوتات.
*

التنبؤ بالأمراض:

تحليل البيانات الصحية للتنبؤ باحتمالية الإصابة بأمراض معينة.
*

تطوير الأدوية:

تسريع عملية اكتشاف وتطوير الأدوية الجديدة.
*

الرعاية الشخصية:

تقديم الرعاية الصحية عن بُعد للمرضى.


2. السيارات ذاتية القيادة:

* معالجة البيانات الحسية من الكاميرات والرادارات والليدار لتوجيه السيارة.
* اتخاذ القرارات المتعلقة بالقيادة مثل التوجيه والتسارع والكبح.
* التنقل في البيئات المعقدة.


3. المالية:

*

التحليل المالي:

التنبؤ بالأسواق المالية، والكشف عن الاحتيال، وإدارة المخاطر.
*

الخدمات المصرفية عبر الإنترنت:

توفير تجربة عملاء شخصية وعالية الكفاءة.
*

التداول الآلي:

التداول الآلي في الأسواق المالية.


4. التجارة الإلكترونية:

*

توصية المنتجات:

اقتراح منتجات ذات صلة باهتمامات المستخدم.
*

خدمة العملاء الآلية:

الرد على استفسارات العملاء عبر الدردشة الآلية.
*

التحليل التنبؤي:

التنبؤ بالطلب على المنتجات.


5. الصناعة:

*

الروبوتات الصناعية:

أتمتة المهام الصناعية.
*

التحكم في الجودة:

فحص المنتجات للكشف عن العيوب.
*

الصيانة التنبؤية:

التنبؤ باحتياجات الصيانة لتقليل التوقفات.


6. الزراعة:

*

الزراعة الدقيقة:

استخدام البيانات لتحسين إدارة المحاصيل والموارد.
*

رصد المحاصيل:

استخدام صور الأقمار الصناعية والطائرات بدون طيار لرصد حالة المحاصيل.
*

التنبؤ بالمحاصيل:

التنبؤ بغلة المحاصيل.


7. الأمن السيبراني:

*

الكشف عن التهديدات:

الكشف عن الهجمات الإلكترونية.
*

الاستجابة للحوادث:

الاستجابة بسرعة وفعالية للهجمات.
*

التحليل التنبؤي:

التنبؤ بالهجمات المحتملة.


8. التعليم:

*

التعلم الشخصي:

توفير تجارب تعليمية مخصصة لكل طالب.
*

أدوات تقييم تلقائية:

تقييم عمل الطلاب تلقائياً.
*

الدعم التعليمي:

تقديم الدعم والمساعدة للطلاب.


هذه مجرد أمثلة على بعض المجالات الرئيسية التي يستخدم فيها الذكاء الاصطناعي. مع تطور التكنولوجيا، من المتوقع أن تتوسع تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل كبير في المستقبل، لتشمل مجالات جديدة و غير متوقعة.