يمكن تصنيف الطموح إلى عدة أنواع، بناءً على عدة معايير، منها :

بناءً على مجال التركيز:

*

الطموح المهني:

يتعلق هذا النوع بالتقدم في العمل، وتحقيق أهداف وظيفية، كالحصول على ترقية، أو تأسيس شركة ناجحة، أو إتقان مهارة محددة.
*

الطموح الأكاديمي:

يركز على إنجاز دراسي، مثل الحصول على درجة علمية عالية، أو نشر أبحاث، أو التخصص في مجال معين.
*

الطموح الشخصي:

يتعلق بتحقيق أهداف ذاتية، مثل تحسين الصحة، أو تطوير العلاقات الاجتماعية، أو السفر إلى أماكن معينة، أو تعلم مهارات جديدة.
*

الطموح الاجتماعي:

يركز على الإسهام في المجتمع، وتحسين حياة الآخرين، مثل العمل الخيري، أو الدعوة لقضية معينة، أو المشاركة في العمل التطوعي.
*

الطموح الإبداعي:

يركز على التعبير عن الذات من خلال الفنون، أو الكتابة، أو الموسيقى، أو أي مجال إبداعي آخر.
*

الطموح الروحي:

يركز على النمو الروحي، والبحث عن المعنى والهدف في الحياة، والتواصل مع القيم الروحية.

بناءً على مستوى الطموح:

*

الطموح الواقعي:

أهداف قابلة للتحقيق ومرتبطة بالقدرات والموارد المتاحة.
*

الطموح الطموح (المتوسط):

أهداف قابلة للتحقيق ببعض الجهد والإلتزام.
*

الطموح غير الواقعي:

أهداف صعبة أو مستحيلة التحقيق بالنظر إلى الموارد والقدرات المتاحة.

بناءً على أسلوب تحقيق الطموح:

*

الطموح التنافسي:

يركز على التفوق على الآخرين.
*

الطموح التعاوني:

يركز على العمل الجماعي وتحقيق الأهداف مع الآخرين.
*

الطموح المستقل:

يركز على تحقيق الأهداف بشكل فردي.


من المهم ملاحظة أن هذه الأنواع ليست متبادلة بشكل كامل، فقد يكون لدى الشخص طموحات متعددة من أنواع مختلفة في آن واحد. أيضاً، يُمكن أن تتداخل هذه الأنواع مع بعضها البعض. مثلاً، قد يكون لدى شخص طموح مهني (تحقيق وظيفة معينة) مرتبط بطموح أكاديمي (الحصول على شهادة علمية محددة).