تتنوع وظائف تخصص علم المكتبات والمعلومات بشكل كبير، وتتجاوز العمل التقليدي في المكتبات العامة والجامعية. تتضمن هذه الوظائف :

وظائف تقليدية:

*

أمين مكتبة:

مسؤول عن تنظيم وتصنيف وتخزين المواد المكتبية، ومساعدة المستخدمين في البحث والعثور على المعلومات. قد يتخصص أمناء المكتبات في أنواع معينة من المواد مثل الكتب النادرة أو المخطوطات.
*

مكتبي متخصص:

يمتلك خبرة متخصصة في مجال معين، مثل الطب أو الهندسة أو القانون، ويساعد المستخدمين في البحث عن المعلومات المتعلقة بهذا المجال.
*

أخصائي ارشفة:

مسؤول عن حفظ وتنظيم السجلات والوثائق، سواء ورقية أو رقمية.
*

مدير مكتبة:

مسؤول عن الإدارة العامة للمكتبة، بما في ذلك الميزانية والموظفين والخدمات المقدمة.

وظائف حديثة ومتطورة:

*

أخصائي إدارة المعرفة:

مسؤول عن تنظيم وتبادل المعرفة داخل المنظمة، باستخدام التقنيات الحديثة مثل إدارة المحتوى وشبكات المعرفة.
*

أخصائي تحليل البيانات:

يستخدم مهاراته في تحليل البيانات المكتبية لتقديم تقارير ودراسات عن استخدام المكتبة والخدمات المقدمة.
*

أخصائي تصميم واجهات المستخدم (UI/UX):

يُصمم واجهات سهلة الاستخدام لأنظمة البحث والوصول إلى المعلومات في المكتبات الرقمية.
*

أخصائي تطوير الويب:

يعمل على تطوير وصيانة مواقع الويب والمكتبات الرقمية.
*

مدير المحتوى الرقمي:

مسؤول عن إدارة وتنظيم المحتوى الرقمي في المكتبات والمنظمات.
*

أخصائي حفظ رقمي:

يُركز على الحفاظ على سلامة البيانات الرقمية على المدى الطويل.
*

أخصائي المعلوماتية الصحية:

يعمل في مجال الرعاية الصحية، ويساعد على تنظيم وتوفير المعلومات الصحية للمرضى والأطباء.
*

أخصائي علم الوثائق:

يعمل على تصنيف وتنظيم الوثائق الحكومية أو الخاصة، ويساعد في استعادة المعلومات.
*

باحث في علم المكتبات والمعلومات:

يقوم بإجراء البحوث والدراسات في مجال علم المكتبات والمعلومات.
*

أخصائي تسويق مكتبات:

يروج للخدمات المكتبية ويسعى لزيادة عدد مستخدميها.

أين يمكن العمل؟

يمكن لأصحاب تخصص علم المكتبات والمعلومات العمل في:

* المكتبات العامة والجامعية والخاصة.
* المؤسسات الحكومية.
* الشركات الخاصة.
* المستشفيات والمراكز الصحية.
* المؤسسات التعليمية.
* المؤسسات الأرشيفية.
* منظمات حفظ التراث.
* الشركات التقنية.


يُلاحظ أن فرص العمل في هذا المجال تتطلب مهارات متقدمة في استخدام التقنيات الحديثة، بالإضافة إلى المعرفة النظرية المتخصصة. ويزداد الطلب على أصحاب المهارات في مجال إدارة المعرفة والمعلومات الرقمية بشكل خاص.