تنقسم أنواع الاتصالات إلى عدة تصنيفات، حسب المعايير المُستخدمة. إليك بعضها :

1. حسب الوسيلة:

*

الاتصالات الشفهية (Verbal Communication):

تعتمد على الكلام، سواء كان وجاهيًا (مثل المحادثة) أو عن بُعد (مثل الهاتف).
*

الاتصالات المكتوبة (Written Communication):

تعتمد على الكتابة، مثل الرسائل، والبريد الإلكتروني، والتقارير، والكتب.
*

الاتصالات البصرية (Visual Communication):

تعتمد على الصور، والرسوم البيانية، والفيديوهات، والخرائط، والإشارات.
*

الاتصالات غير اللفظية (Nonverbal Communication):

تعتمد على لغة الجسد، وتعابير الوجه، ونبرة الصوت، وحركات الجسم. وهذه ترافق غالباً الاتصالات الشفهية والمكتوبة.

2. حسب الاتجاه:

*

الاتصال أحادي الاتجاه (One-way communication):

يتدفق فيه الاتصال في اتجاه واحد فقط، من المُرسِل إلى المُستقبِل، بدون رد فعل مباشر. مثال: إعلان تلفزيوني.
*

الاتصال ثنائي الاتجاه (Two-way communication):

يسمح بالتفاعل بين المُرسِل والمُستقبِل، ويتبادلان الأدوار. مثال: محادثة هاتفية.

3. حسب النطاق:

*

الاتصال الشخصي (Interpersonal communication):

بين شخصين أو مجموعة صغيرة.
*

الاتصال الجماعي (Group communication):

بين ثلاثة أشخاص أو أكثر.
*

الاتصال الجماهيري (Mass communication):

الاتصال مع جمهور واسع، مثل التلفزيون والراديو والإنترنت.
*

الاتصال الداخلي (Internal communication):

داخل مؤسسة أو منظمة واحدة.
*

الاتصال الخارجي (External communication):

بين المؤسسة والجمهور الخارجي.


4. حسب الوسيلة التكنولوجية:

*

الاتصالات الرقمية (Digital Communication):

تعتمد على التقنيات الرقمية، مثل الإنترنت، والبريد الإلكتروني، والرسائل النصية، ومواقع التواصل الاجتماعي.
*

الاتصالات التقليدية (Traditional Communication):

الوسائل غير الرقمية، مثل البريد العادي، والهواتف الثابتة.


هذه ليست قائمة شاملة، فالتصنيفات يمكن أن تتداخل وتتغير حسب السياق. فمثلاً، رسالة بريد إلكتروني يمكن أن تكون اتصالا مكتوبا، رقميا، ثنائي الاتجاه، شخصيا أو جماعيا حسب محتواها ومن يقرأها.