لِلسماءِ أَطلُقُ نَظَراتي، وَأَحلامي تُرفرفُ كَطير،
فِي سَماءِ الطُموحِ تَسعى، تَسعى لِتَبلغَ غاياتِها البعِيدَةِ.
قَلْبِي يَتَوقُ إِلى العُلا، وَنَفْسِي تُريدُ التَّمامَ،
أَتَجاوزُ الصُّعُوبَاتِ، وَأَتَخطّى كُلَّ حِجابٍ.
لَيْسَ الطُّموحُ حُلُمًا فارِغًا، بل هُوَ جُهْدٌ وَنِضالُ،
بِعَزيمَةٍ رَصِيدَهَا، وَإِرادةٌ تَسْعَى إِلى النِّجاحِ تَسعى.
فَأَنَا أَبنِي مَسْتَقبَلِي، بِحُلْمٍ يُضيءُ دَرْبِي،
وَبِعزمٍ لا يَخْضَعُ، أَسْتَمِرُّ إِلى أَنْ أَبلُغَ المَرامِ.
فَإِنْ عَثَرْتُ سَأَقُومُ، وَإِنْ سَقَطْتُ سَأَرْتَجِعُ،
فَالطُّموحُ نَارٌ فِي القَلْبِ، لا تَخْبو إِلا بِالمَوْتِ.
التعليقات
اضافة تعليق جديد
الإسم |
|
البريد ( غير الزامي ) |
|
|
|
|
لم يتم العثور على تعليقات بعد |