يا فرحةً سكنت روحي وسرّها،
كالنسيم العليلِ في بستانِ وردِها.
تُشرقُ في عينيّ نوراً مشرقاً،
وتُزهرُ في قلبي غنّاءً مُفرحاً.
كأشعةِ شمسٍ تُضيءُ الدروبَ،
تُذيبُ جليدَ الهمومِ وتُزهرُ التّعُبَ.
تُطربُ الروحَ أغانيها،
وتُسكنُ القلبَ أمانيها.
تُحلّي الحياةَ بِجمالِها،
وتُنسيني آلامَها وِحُزنها.
يا فرحةً تُشبهُ ربيعاً مُزهرًا،
في قلبي تُنبتُ وروداً مُشرقةً و ساهرة.
يا فرحةً لا تُوصفُ بالكلامِ،
إلا بأنها نعمةٌ من الرحمنِ العلامِ.
التعليقات
اضافة تعليق جديد
الإسم |
|
البريد ( غير الزامي ) |
|
|
|
|
لم يتم العثور على تعليقات بعد |