بِحُبِّي لِلحافظِ، أُهدِي هَذا القَصِيدَ،
فَشِعرُهُ نَهْرٌ، جَرَى، وَلا يَزِيدُ.
فَصِيحٌ، بِألفاظِهِ، وَبِمعانيهِ،
يُنيرُ القُلوبَ، وَيُنَشِّطُ العُقُودُ.
تَاريخُهُ يُحْكِي، حِكايَةَ عُمرٍ،
مَلِئَ بِحِكْمَةٍ، وَبِعِلمٍ، وَبِجُودُ.
مِنْ بَغْدَادَ جَاءَ، بِنَورِهِ، وَبِسَناءٍ،
فَأَضاءَ الدُّنيا، بِأشعَارِهِ، وَبِشُهودُ.
فَقَلْبِي، لَهُ، مَوْطِنٌ، وَسَكَنٌ، دائمٌ،
لِأَنَّ شِعرَهُ، هُوَ، عِندِي، مِنَ المُنَوَّدُ.
فَأُشْكِرُ اللَّهَ، عَلَى هَذَا الشَّاعرِ،
الَّذِي أَسْرَى، قَلْبِي، بِكَلِمَاتِهِ، وَبِعُهودُ.
وَأُحْيِي ذِكْرَاهُ، بِهَذَا الصَّدَى، الطَّوِيلِ،
فَإِنَّ شِعرَهُ، لَنْ يَفْنَى، بِالزَّمانِ، وَبِالزُّحُودُ.
هذا قصيدة مُبسطة تحاول التعبير عن الإعجاب بشعر الحافظ. يمكن تطويرها بإضافة صور بيانية أكثر وتوسيع المعاني.
التعليقات
اضافة تعليق جديد
| الإسم |
|
| البريد ( غير الزامي ) |
|
|
|
|
|
|
| لم يتم العثور على تعليقات بعد |