هناك العديد من الأبيات الشعرية التي تتحدث عن السهر، و تختلف بحسب المعنى المراد إيصاله، هل هو سهر حزين أم سعيد، أم سهر عمل، الخ. إليك بعض الأمثلة :
سهر حزين:
* أقضّ الليالي ساهراً أفكّرُ،
* والنّومُ عن جفني هاربٌ يفرُّ.
* همٌّ ثقيلٌ يُثقِلُ صدري،
* والشّوقُ يَبكيني، والقلبُ يَضرُّ.
سهر عمل:
* سهرانُ أُضيءُ الليلَ بمصباحي،
* أكتبُ قصائدي، وأُبدعُ ألحاني.
* حتى يُشرقُ الفجرُ، ويَهدأُ سُهري،
* وأُلقى راحةً بعدَ تعبٍ طويلِ سُناني.
سهر عاشق:
* سَهِرْتُ أُناجي القمرَ بِحُبِّي،
* وَأَسْكُبُ شَوْقِي عَلَى الليلِ السَّاحِرِ.
* فَأَجِدُ فِي سَهْرِي مَتْعاً وَرَاحَةً،
* وَأَنْسَى كُلَّ هَمٍّ بِحُبِّ مُنْتَظَرِ.
سهر مع الذكريات:
* سهرانُ أُعيدُ ذكرياتي،
* وأعيشُ أيامي السعيدة مرةً أخرى.
* الماضيُ يَحُومُ حولِي،
* والحاضرُ يُخْشى من مُستقبَلِهِ الغامضِ.
هذه مجرد أمثلة، ويمكنك البحث عن المزيد من الأبيات الشعرية عن السهر في دواوين الشعراء الكبار. يعتمد اختيار الأبيات المناسبة على السياق الذي تريد استعمالها فيه.
التعليقات
اضافة تعليق جديد
| الإسم |
|
| البريد ( غير الزامي ) |
|
|
|
|
|
|
| لم يتم العثور على تعليقات بعد |