هناك العديد من القصائد التي تتحدث عن الموت، باختلاف أساليبها ووجهات نظرها. إليك بعض الأمثلة، مع مراعاة أنني لا أستطيع كتابة شعر بنفسي :
مثال ١ (أسلوب حزين):
يا أيها الموتُ، كمْ أَبكيتَ قَلْباً
وَجَعَلْتَ الدّنيا بِدونِهِ خَرْباً
رحل الأحبابُ، فاختلطَ الحزنُ باللّيلِ
وَباتَ قلبِيَ مِنَ الشّوقِ مَحْرُوباً
مثال ٢ (أسلوب فلسفي):
الموتُ سرٌّ، لا يُدرَكُ بِحِسٍّ
سِرٌّ يَخْفَى وراءَ غِشاوَةِ النّسّ
فَلْنَسْعَى لِلقَاءِ الرّحْمَنِ قَبْلَهُ
فَالجَنّةُ دارٌ، والموتُ نِسْيانٌ عَسِيرٌ
مثال ٣ (أسلوب واقعي):
جاءَ الموتُ لا يَسْألُ عَنْ عُمْرٍ
وَلا يَسْتَأْذِنُ فِي الدّخُولِ القُدُرِ
يَأْخُذُ مِنْ كُلِّ نَفْسٍ حَظَّها
فَلْنَعِشْ حَياتَنا بِخَيْرِ الأُمُورِ
مثال ٤ (أسلوب توحيدي):
إلى اللهِ مرجعُنا، فَلا خَوْفَ عَلَيْنا
إذا ما نَزَلَ القَضَاءُ، وَقَضَى الأمْرُ
فَلْنُسَلِّمْ لِقَضَاءِ اللهِ تَعَالَى
وَنَرْجُو رَحْمَتَهُ، فَهُوَ الرّحْمَنُ الرَّحِيمُ
هذه مجرد أمثلة قليلة، ويمكنك البحث عن قصائد أكثر عبر الإنترنت أو في دواوين الشعراء، ستجد فيها تنوعًا كبيرًا في الأسلوب والمعنى. تذكر أن اختيار الأبيات المناسبة يعتمد على السياق الذي تريد استعمالها فيه.
التعليقات
اضافة تعليق جديد
| الإسم |
|
| البريد ( غير الزامي ) |
|
|
|
|
|
|
| لم يتم العثور على تعليقات بعد |