تنقسم أنواع الكتابة العربية إلى عدة تصنيفات، بناءً على عدة معايير، وهذه بعضها مع أمثلة :

1. بناءً على شكل الكتابة ووظيفتها:

*

الكتابة النثرية:

وهي الكتابة المتصلة، التي تستخدم في أغلب أنواع النصوص، مثل:
*

الروايات:

قصص طويلة تتناول أحداثًا متسلسلة.
*

المقالات:

نصوص تعبيرية أو تحليلية حول موضوع معين.
*

القصص القصيرة:

قصص قصيرة ذات حبكة متكاملة.
*

الرسائل:

نصوص مكتوبة للتواصل بين الأفراد.
*

الأخبار:

نصوص إعلامية تنقل الوقائع والأحداث.
*

الكتب الدراسية:

نصوص تعليمية تهدف لنقل المعلومات.

*

الكتابة الشعرية:

وهي الكتابة المنظمة وفق قواعد الوزن والقافية، مثل:
*

قصيدة الرجز:

شعر حر، وزنها مبني على التفعيلة.
*

قصيدة بحر الطويل:

أشهر الأوزان الشعرية العربية.
*

قصيدة المتدارك:

تستعمل قافية واحدة في كل بيت.
*

قصيدة الهجاء:

شعر يُكتب للتعبير عن الغضب أو السخرية.
*

قصيدة المدح:

شعر يُكتب للثناء على شخص أو شيء.

*

الكتابة الدرامية:

وهي الكتابة المخصصة للمسرح أو السينما، مثل:
*

المسرحيات:

نصوص درامية تُعرض على المسرح.
*

السيناريوهات:

نصوص درامية تُصور سينمائيًا.


2. بناءً على مجال الكتابة:

*

الكتابة الأدبية:

تشمل الروايات، القصص، الشعر، المسرحيات، المقالات الأدبية.
*

الكتابة الصحفية:

تشمل الأخبار، التقارير، التحقيقات، المقالات الرأي.
*

الكتابة العلمية:

تشمل الأبحاث العلمية، التقارير العلمية، الكتب الدراسية.
*

الكتابة الفنية:

تشمل كتابة النصوص الإبداعية، مثل كتابة الأغاني والقصص المصورة.
*

الكتابة القانونية:

تشمل الصكوك، العقود، القوانين.
*

الكتابة التجارية:

تشمل المراسلات التجارية، التقارير التجارية، الخطط التسويقية.


3. بناءً على الأسلوب:

*

الكتابة الوصفية:

تركز على وصف الأشياء والأشخاص والأماكن.
*

الكتابة السردية:

تركز على سرد الأحداث والشخصيات.
*

الكتابة الحجاجية:

تركز على إقناع القارئ برأي معين.
*

الكتابة التفسيرية:

تركز على شرح وتوضيح المعلومات.


هذه التصنيفات ليست حصرية، بل يمكن أن تتداخل الأنواع مع بعضها البعض. فمثلاً، يمكن أن تكون رواية ذات طابع علمي، أو أن تكون مقالة أدبية ذات أسلوب حجاجي.