Loading...





للسوريين فقط - تابع اخبار الدولار وحقق ارباح








الرئيسية/منوعات/حكم عن التسامح الديني وتقبل الآخر


حكم عن التسامح الديني وتقبل الآخر

عدد المشاهدات : 18
أ.محمد المصري

حرر بتاريخ : 2025/02/27





هناك العديد من الأحكام والأقوال حول التسامح الديني وتقبل الآخر، إليك بعضها مُصنّف حسب مصدرها :

من الدين الإسلامي:



*

"إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"

: هذا الحديث النبوي الشريف يدل على أهمية الأخلاق الفاضلة، والتسامح جزءٌ أساسي منها. فالتسامح مع المختلفين دينياً يُعدّ من مكارم الأخلاق.
*

"لا ضرر ولا ضرار"

: هذه القاعدة الفقهية الإسلامية تحث على تجنب إيذاء الآخرين، سواءً كان هذا الإيذاء جسدياً أو معنوياً، وهذا يشمل عدم المساس بحرية الآخرين في ممارسة شعائرهم الدينية.
*

"من رحم الناس رحمه الله"

: التسامح والرحمة مرتبطان ارتباطاً وثيقاً، فالرحمة بالآخرين تُعدّ من أهم سمات المؤمن.

من الأقوال المأثورة والحكم:



*

"التسامح هو فن التعامل مع الاختلاف"

: عبارة تُبرز أهمية قبول الاختلاف كواقع قائم، والبحث عن سبل التعامل معه بسلام.
*

"الاختلاف لا يعني العداء"

: عبارة بسيطة ولكنها تحمل معنى عميقاً، فهي تُؤكد أن التباين في المعتقدات لا يعني بالضرورة وجود صراع أو عداء.
*

"التسامح هو قوة، وليس ضعفا"

: عبارة تُبيّن أن التسامح ليس تنازلاً عن المبادئ، بل هو دليل على قوة الشخصية وقدرتها على التعامل بحكمة مع المواقف المختلفة.
*

"العالم قرية صغيرة، فلا نستطيع أن نعيش بسلام إلا بتسامحنا مع بعضنا البعض"

: عبارة تُبرز أهمية التسامح في عالم مترابط ومتداخل.


ملاحظة:

يُمكن الاستشهاد بآيات قرآنية كثيرة تدعو إلى العدل والإنصاف وعدم التمييز، والتي تُعتبر دعماً قوياً للتسامح الديني وتقبل الآخر، إلا أن ذكرها يتطلب ذكر السورة والآية بدقة، وهذا يتجاوز نطاق إجابة مختصرة.

التعليقات

اضافة تعليق جديد

الإسم
البريد ( غير الزامي )
لم يتم العثور على تعليقات بعد