هناك العديد من الأقوال عن حال الدنيا، تختلف في نبرة التشاؤم أو التفاؤل، إليك بعض الأمثلة :
أقوال تعبر عن زوال الدنيا وفتنتها:
* "الدنيا دار ممرّ، وليست دار مقرّ."
(تشير إلى أنها ليست دارًا للاستقرار الأبدي.)
* "الدنيا بستان، والآخرة جنة."
(مقارنة بين متعة زائلة ومتعة أبدية.)
* "ما الدنيا إلا متاعٌ قليلٌ."
(من القرآن الكريم، يدل على قلة منفعتها وقصر مدتها.)
* "الدنيا خدّاعة، زائلة، لا تثق بها."
(تحذير من مغريات الدنيا الزائفة.)
* " الدنيا دار ابتلاء واختبار."
(تؤكد على دورها في امتحان الإنسان وإظهار صبره.)
أقوال تعبر عن متعة الدنيا ومغرياتها (مع تحذير):
* "حلاوة الدنيا في مرارتها."
(تدل على أن المتعة الحقيقية تأتي بعد مواجهة الصعاب.)
* "من طلب الدنيا بأكملها أُعطيتْهُ منْها ما يُغنيه، ومن طلب الآخرة أعطيتْهُ الدنيا والآخرة."
(حديث شريف يدل على أهمية طلب الآخرة ونتائجها في الدنيا.)
* "لا تأسَ على ما فاتك، واجتهد فيما بقي لك."
(نصيحة للتحرر من الماضي والتركيز على المستقبل.)
أقوال فلسفية عن الدنيا:
* "الدنيا كظلّ، كلما طاردته طال، وكلما سكنت عنه قصر."
(تشبيه يدل على صعوبة تحقيق كل ما نطمح إليه.)
* "الدنيا لعبة، والناس لاعبون."
(تشبيه يدل على سطحيّة وعبثية الحياة بالنسبة للبعض.)
اختيار القول الأنسب يعتمد على السياق المراد استخدامه فيه. هذه بعض الأمثلة فقط، وهناك الكثير من الأقوال الأخرى التي تعبر عن حال الدنيا من وجهات نظر مختلفة.
التعليقات
اضافة تعليق جديد
| الإسم |
|
| البريد ( غير الزامي ) |
|
|
|
|
|
|
| لم يتم العثور على تعليقات بعد |