هناك العديد من الحكم عن القدر، وتختلف حسب المنظور الفلسفي والديني. إليك بعض الأمثلة :
*
من منظور ديني (إسلامي):
"إنما الأمور بقدر الله" - هذه العبارة تشير إلى أن كل شيء يحدث بمشيئة الله وقدره، وأن الإنسان يجب أن يتوكل عليه. كما توجد أحاديث نبوية كثيرة تتحدث عن القدر وتوجيه الإنسان إلى التسليم بقضاء الله وقدره.
* من منظور ديني (مسيحي):
"في يديه قلوب جميع الناس، وهو يفعل كل ما يشاء" (أمثال 21:1). هذا يشير إلى سيادة الله المطلقة وقدرته على كل شيء. بعض التيارات المسيحية تركز على الإرادة الحرة للإنسان جنبًا إلى جنب مع قدرة الله.
* من منظور فلسفي:
قد يُنظر إلى القدر كحتمية مُسبقة، أو كمجموعة من الاحتمالات، أو حتى كخُرافة. بعض الفلاسفة يرفضون فكرة القدر بشكل قاطع، بينما آخرون يرونها أساسًا لفهم العالم.
يُلاحظ أن فهم "القدر" يختلف باختلاف الثقافات والديانات والفلسفات. لا يوجد تعريف موحد له. وعلى هذا الأساس، فإن الحكم عنه تتعدد وتختلف.
التعليقات
اضافة تعليق جديد
| الإسم |
|
| البريد ( غير الزامي ) |
|
|
|
|
|
|
| لم يتم العثور على تعليقات بعد |