الصديق الوفيّ كالنّجمة في سماء الليل، لا يختفي أبداً مهما حلّ الظلام. هو السند في الشدائد، والفرح في السعادات، والسرّ الذي يُحفظُ أمانةً. هو من يمدّ يد العون دون تردد، وينصحُ بالنّصحِ الحسنِ دون تملّق، ويُشاركُ أفراحكَ وأحزانكَ بصدقٍ ووفاء. وجوده نعمةٌ من الله، فمن وجد صديقاً وفيّاً قد وجد كنزاً لا يُثمّن.
التعليقات
اضافة تعليق جديد
| الإسم |
|
| البريد ( غير الزامي ) |
|
|
|
|
|
|
| لم يتم العثور على تعليقات بعد |