## حكم ومواعظ عن الدنيا :
في زهد الدنيا:
* "الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر."
(حديث شريف، معناه أن المؤمن يراها محطة عابرة للاختبار، أما الكافر فيتعلق بها)
* "من جعل الدنيا همه، شغله الله عن دينه."
(معنى هذا أن الانغماس في الدنيا يبعد الإنسان عن الله وعبادته)
* " الدنيا بُكْرَةٌ وَعَشِيَّةٌ"
(أي أنها زائلة، تتغير باستمرار، لا تستمر على حال واحد).
* "إنما الدنيا ممرٌّ، فاجعلها ممرًّا لا مقرًّا."
(لا تتعلق بها كأنها دارك الدائمة).
* "ما من متاع الدنيا إلا وله منقوصٌ، إلا من اتّقى الله عزّ وجلّ فذلك نافع."
(معنى أن التقوى هي السبيل الوحيد للاستفادة الحقيقية من متاع الدنيا).
في اغتنام الوقت:
* "اغتنم خمسًا قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك."
(نصيحة بضرورة الاستفادة من نعم الله قبل زوالها).
* "أعظم الجهاد صبرُك على ما تكرهُ."
(الصبر هو من أعظم أسباب النجاح في الدنيا والآخرة)
* "الوقتُ كالسيفِ إن لم تقطعهُ قطعَك."
(أي أنه لا ينتظر أحدًا، يجب استغلاله قبل أن يفوت).
في حسن التعامل مع الناس:
* "إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَىٰ."
(النية هي الأساس في قبول الأعمال).
* "تَسَامَحُوا تَتَراحَمُوا تَتَقَارَبُوا."
(التسامح أساس المحبة والترابط بين الناس)
* "من لم يَرحَم الناسَ لم يَرحمه اللهُ."
(الرحمة صفة من صفات المؤمنين).
في عاقبة الأمور:
* "الدنيا دار ممر، والآخرة دار مقر."
(التذكير بأن الحياة الدنيا فانية، أما الآخرة فهي دار البقاء).
* "مَنْ تَزَيَّنَ بِالتَّقْوَى فَقَدْ تَزَيَّنَ بِأَحْسَنِ الزِّينَةِ"
(التقوى أجمل زينة في الدنيا والآخرة).
هذه بعض الأمثلة فقط، وهناك العديد من الحكم والمواعظ الأخرى التي تتحدث عن الدنيا وكيفيّة التعامل معها. يجب قراءة كتب السنة النبوية والروايات الصحيحة لفهم هذه الحكم بشكل أعمق.
التعليقات
اضافة تعليق جديد
| الإسم |
|
| البريد ( غير الزامي ) |
|
|
|
|
|
|
| لم يتم العثور على تعليقات بعد |